اكد االأمين العام الدكتور صالح بن حمد التويجري ان لعمل التطوعي ليس ترفا بل ضرورة وواجبا دينيا ووطنيا
وإنسانيا ورافدا مهما للأعمال التي تقدمها القطاعات الرسمية المختلفة؛ ونرى ذلك جليا عند مواجهة التداعيات الناجمة عن جائحة كورونا (كوفيد – 19) ودرء أخطارها.
ومنذ أن بدأ هذا الفيروس الخفي في الانتشار تسابق المتطوعون في العديد من الدول لمساندة القطاعات الرسمية في منع تفشي الجائحة والتخفيف من تداعياتها.