منذ تسنمه رئاسة الوزراء السيد الكاظمي يدافع عن العراق من حمى الإرهاب وشبكاته والعصابات الخارجة عن القانون، يضرب بيد من حديد بأمر من الدولة العراقية ضد من يعتبره هدفا إرهابيا يهدد أمن العراق والعراقيين وهذا يتحقق بسيادة القانون ومن خلال تقوية مؤسسات الدولة لتستطيع فرض سيادة القانون.
اليوم السيد الكاظمي بحاجة إلى من يسانده في هذه المعركة المطلوبة لا محالة وهو الشعب وكل الخيرين، ولا يوجد لدى الكاظمي حزب سياسي يدعمه، على العكس تتشكل تحالفات سياسية تسعى للحد من جهوده، لذلك علينا دعمه بقوة وتوحيد خطابنا والصف لعراق أمن ومزدهر.