أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن إدانتها الشديدة لاقتحام مجموعات المستوطنين المتطرفين واعضاء الكنيست للمسجد الأقصى المبارك، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، معتبرة ذلك استفزازا لمشاعر المسلمين وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وللوضع التاريخي القائم في المسجد الأقصى المبارك.
وجددت المنظمة دعوتها مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه إلزام إسرئيل، قوة الاحتلال وقف الانتهاكات للمسجد الاقصى وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.