إنها لمسؤولية وشرف كبير حملني إياهما الأستاذ أسامة النجيفي، وكأن هذا السيف قد اختزل عمق العلاقة والإرث التاريخيّ الكبير بين حدباء الموصل وملوية سامراء. سنحفظ الوديعة ونصون الأمانة، وستكون حاضرة حيثما اقتضت الضرورة وجودها في موقع الحق والعدل.
#شكرا_للأستاذ _أسامة_النجيفي